منتديات آل الضباعي
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
وجودك زاد المنتدى تالقا وتسجيلك فية يشرفنا




نتمنى لك المتعة والفائدة معنا
المدير العام
تحياتي
منتديات آل الضباعي
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
وجودك زاد المنتدى تالقا وتسجيلك فية يشرفنا




نتمنى لك المتعة والفائدة معنا
المدير العام
تحياتي
منتديات آل الضباعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات آل الضباعي


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول

 

 الرد القرضاوي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن السلفية
""ّعضو جديد""ّ



عدد المساهمات : 10

الرد القرضاوي Empty
مُساهمةموضوع: الرد القرضاوي   الرد القرضاوي Emptyالثلاثاء 29 نوفمبر - 23:45

لرد الكاوي على يوسف القرضاوي في فوله أن تهنئة النصارى بأعيادهم من البر

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أمابعد


فقد سألني الأخ الفاضل ناصر السنة

عما نشر عن يوسف القرضاوي فإليك كلامه ثم الرد عليه على مايجب نصيحة لله ولرسوله وللأئمة المسلمين وعامتهم:


القرضاوي : تهنئة النصارى في أعيادهم من‎ ‎البر


تلقى فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي استفسارا من أحد القراء يسأل فيه عن طبيعة العلاقة بين المسلمين وغير المسلمين في المجتمعات ‏الإسلامية، وهو ما يعبر عنه بقضية العلاقة بين (الأقليات الدينية) في المجتمع المسلم: هل هي علاقة السلم أم الحرب؟ وما إذا كان من الجائز للمسلم ‏مودتهم وتهنئتهم في أعيادهم؟


وقد أجاب فضيلته على السائل بقوله:



يعد تَغيُّر الأوضاع الاجتماعية والسياسية أمر واقع تقتضيها سنَّة التطور، وكثير من الأشياء والأمور لا تبقى جامدة على حال واحدة، بل تتغير وتتغير ‏نظرة الناس إليها. ومن ذلك، قضية غير المسلمين في المجتمع الإسلامي (أهل الذمة)، وهو ما يعبر عنه بقضية العلاقة بين (الأقليات الدينية) في المجتمعات ‏الإسلامية. هذه قضايا أصبح لها في العالم شأن كبير، ولا يسعنا أن نبقى على فقهنا القديم كما كان في هذه القضايا


ومراعاة تغيّر الأوضاع العالمية، هو الذي جعلني أخالف شيخ الإسلام ابن تيمية في تحريمه تهنئة النصارى وغيرهم بأعيادهم، وأجيز ذلك إذا كانوا ‏مسالمين للمسلمين، وخصوصا من كان بينه وبين المسلم صلة خاصة، كالأقارب والجيران في المسكن، والزملاء في الدراسة، والرفقاء في العمل ‏ونحوها، وهو من البر الذي لم ينهنا الله عنه. بل يحبه كما يحب الإقساط إليهم {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة:8]. ولا سيّما إذا كانوا هم ‏يهنئون المسلمون بأعيادهم، والله تعالى يقول: {وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا} (النساء:86).‏


يجب أن نراعي هنا مقاصد الشارع الحكيم، وننظر إلى النصوص الجزئية في ضوء المقاصد الكلية، ونربط النصوص بعضها ببعض، وها هو القرآن ‏يقول:{لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} ‏‏[الممتحنة:8]. فهذا هو الأصل، وهو الدستور. ‏


وإذا وجدنا أهل الذمة اليوم يتأذون من هذه الكلمة (أهل الذمة). ويقولون: لا نريد أن نُسمّى أهل الذمة، بل نريد أن نُسمّى (مواطنين). فبماذا ‏نجيبهم؟

وجوابنا: أن الفقهاء المسلمين جميعا قالوا: إن أهل الذمة من أهل دار الإسلام، ومعنى ذلك بالتعبير الحديث أنهم: (مواطنون)، فلماذا لا نتنازل عن ‏هذه الكلمة (أهل الذمة) التي تسوءهم، ونقول: هم (مواطنون)، في حين أن سيدنا عمر رضي الله عنه تنازل عما هو أهم من كلمة الذمة؟! تنازل عن ‏كلمة (الجزية) المذكورة في القرآن، حينما جاءه عرب بني تغلب، وقالوا له: نحن قوم عرب نأنف من كلمة الجزية، فخذ منا ما تأخذ باسم الصدقة ‏ولو مضاعفة، فنحن مستعدون لذلك. فتردد عمر في البداية. ثم قال له أصحابه: هؤلاء قوم ذوو بأس، ولو تركناهم لالتحقوا بالروم، وكانوا ضررًا ‏علينا، فقبل منهم.‏

فالأحكام تدور على المسميات والمضامين لا على الأسماء والعناوين، ولا بد أن ننظر في قضايا غير المسلمين نظرات جديدة، وأن نرجح فقه التيسير، ‏وفقه التدرج في الأمور؛ مراعاة لتَغيُّر الأوضاع.‏


إن كثيرا من المشايخ أو العلماء، يعيشون في الكتب، ولا يعيشون في الواقع، بل هم غائبون عن فقه الواقع، أو قل: فقه الواقع غائب عنهم، لأنهم لم ‏يقرؤوا كتاب الحياة، كما قرؤوا كتب الأقدمين. ولهذا تأتي فتواهم، وكأنها خارجة من المقابر ! والله أعلم




لقد هزلت حتى بدا من هزالها ()()() كُلاها و حتى سامها كل مفلس ِ‎

أي وربي‎ ‎لقد هزلت يا قرضاوي‎ ,,‎


أرجو من فضيلة شيخنا الرد الشافي الكافي على هذا الضال المضل ، الذي انغر به كثيراً من المسلمين اليوم .


الرد على يوسف القرضاوي في جنايته على العلم وقوله على الله بلاعلم


والذي لما سمعه العلامة بن عثيمين يقول كما في شريط مسجل بصوت الشيخ لما قال القرضاوي قرض الله شفتيه ولسانه كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا

Sad( لوعرض الله نفسه على عباده في الانتخابات مايأخذ نسبة تسعة وتسعين في المائة ))

فقال الشيخ العلامة محمد الصالح العثيمين حينئذ هذه ردة مستقلة

أقول ماأفظعها من كلمة تقتضي مساواة الله بخلقه مع قوله سبحانه وتعالى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير

إن من عظمة الله ومهابة خلقه له لما يكشف عن ساقه يقع كل الخلق له سجدا يوم القيامة إلا المنافق يريد أن يسجد فيعود ظهره كالطبق قال تعالى يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلايستطيعون فكيف يقال أنه لو عرض نفسه سبحانه عما يصفون مايأخذ نسبة تسعة وتسعين في المائة كلمة فظيعة وردة شنيعة

روى البخاري في صحيحه عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقِهِ فَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ فَيَبْقَى كُلُّ مَنْ كَانَ يَسْجُدُ فِي الدُّنْيَا رِيَاءً وَسُمْعَةً فَيَذْهَبُ لِيَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقًا وَاحِدًا

أيدري هذا المتحير الظالم لنفسه من الله وماعظمته فلينظر إلى عظمة خلقه فكيف هو سبحانه روى أبوداود في سننه عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أُذِنَ لِي أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ مِنْ مَلَائِكَةِ اللَّهِ مِنْ حَمَلَةِ الْعَرْشِ إِنَّ مَا بَيْنَ شَحْمَةِ أُذُنِهِ إِلَى عَاتِقِهِ مَسِيرَةُ سَبْعِ مِائَةِ عَامٍ




صح كما قال العلامة الألباني عن ابن عباس موقوفا عليه من قوله : " الكرسي موضع القدمين والعرش لا يقدر قدره إلا الله تعالى "

وعن أبي ذر مرفوعا مالسماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة " .


فقال القرضاوي :

يعد تَغيُّر الأوضاع الاجتماعية والسياسية أمر واقع تقتضيها سنَّة التطور، وكثير من الأشياء والأمور لا تبقى جامدة على حال واحدة، بل تتغير وتتغير ‏نظرة الناس إليها. ومن ذلك، قضية غير المسلمين في المجتمع الإسلامي (أهل الذمة)، وهو ما يعبر عنه بقضية العلاقة بين (الأقليات الدينية) في المجتمعات ‏الإسلامية. هذه قضايا أصبح لها في العالم شأن كبير، ولا يسعنا أن نبقى على فقهنا القديم كما كان في هذه القضايا


الرد :


أقول هذا الفقه القديم الذي يزدريه هو فقه السلف والذي خالفهم فيه وهو من الثوابت التي لاتقبل التغير وليست من المتغيرات كما يدعي والذي يظهر أنه ليس عنده من الفقه الذي يميز به بين الثوابت كالبراء من الشرك وأهله والحب في الله والبغض في الله أ. ‌ كما روى الطبراني عن ابن عباس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله عز وجل ووكذلك ترك موادة المشركين و العمل بقوله تعالى لاتجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله والرسوله

ومن صور الموادة التهنئه بأعيادهم المبتدعة والتي تنزل فيها السخطة عليهم فإن في ذلك تعاون على الإثم والعدوان ومن الثوابت ترك التعاون على الإثم في تهنئتهم معاونة لهم على إثمهم الذين ابتدعوه ومايصنعونه في أعيادهم من شرب خمر وفواحش وتبرج وكفر

والمتغيرات فتلك من الثوابت من الفقه القديم الذي عاش عليه السلف والذي أحدث فيه القرضاوي وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال كما في مسند أحمد من حديث العرباض ومن يعش منكم فسيرى اختلافا كثيا

ومن الاختلاف الدعوة إلى تهنئتهم ووصف ذلك بأنه مستحب أو مباح

وكما قال بن مسعود اتبعوا ولاتبدعوا فقد كفيتم

وقال حذيفة أي عبادة لم يتعبدها أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فلاتعبدوها وعليكم بالأمر العتيق

وقال مالك من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة برأيه فقد زعم أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خان الرسالة إقرأوا قول الله تعالى اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا

فما لم يكن يومئذ دين فلايكون اليوم دينا

ولم يكن يومئذ دينا مستحبا ولاواجبا ولامباحا تهنئة اليهود والنصارى بأعيادهم لافي وقت القوة ولاوقت الضعف فلم يجعل النبي صلى الله عليه وسلم من القسط مع الكفار من أهل الكتاب من اليهود والنصارى تهنئتهم وقد جاء إلى المدينة وهم يتخذون يوم عاشوراء عيدا فلم يهنئهم بل خالفهم كما روى مسلم في صحيحه عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمًا تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَتَتَّخِذُهُ عِيدًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صُومُوهُ أَنْتُمْ

فمع كونه لم يحاربهم حينئذ وكان يعيش معهم لم يهنئهم فلو كانت تهنئتهم من القسط المأمر به ومن وسائل دعوتهم وبرهم لما ترك ذلك صلى الله عليه وسلم وقد روى أحمد في مسنده ومسلم في صحيحه مرفوعا إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها وسيصيب آخرها بلاء شديد وأمور تنكرونها وتجيء فتن فيرفق بعضها بعضا وتجيء الفتنة فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف وتجيء الفتنة فيقول المؤمن هذه هذه ; فمن أحب منكم أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه ومن بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ما استطاع فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آلحـ ـآيـ ــ ـر
""ّعضو جديد""ّ



عدد المساهمات : 10

الرد القرضاوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد القرضاوي   الرد القرضاوي Emptyالجمعة 2 ديسمبر - 4:31

جــزآكـ آللهـ خـيــر يـآ آخـيـ عـلى مـآ طــرحـتـهـ لنـآ
بـآـركـ آللهـ فـيـكـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرد القرضاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القرضاوي يصف الشيوخ السعودين بانهم منافقون
» الرد على القراضي 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات آل الضباعي :: المنتدى العام :: الشريعة الاسلامية-
انتقل الى: